الاسئلة المتكررة
هي ما يعشق الإنسان عمله وبشغف كبير وعميق، وهي هواية الهوايات ورغبة الرغبات، وهي الشيء الذي يشعر الإنسان بالانفصال عن العالم حينما يمارسه، كما أنه يشعره براحة نفسية وهدوء واستمتاع و سعادة بشكل كبير. ولكل إنسان قيمته العليا الخاصة به والتي تجعله فريدا ومختلفا عن الآخرين، ليتكامل معهم وتصبح البشرية جمعاء في حالة من التكامل وليس التنافس.
للقيمة العليا أهمية كبيرة تتمثل في إحداث السعادة الحقيقية للإنسان والنابعة من داخله. كما أنها تفعّل أليّة الشفاء الذاتي لديه، وهي منصة انطلاقته في جميع مجالات الحياة لأنها بمثابة البوصلة الداخلية التي تدل كل إنسان على اتجاهه الصحيح في مختلف مجالات الحياة كالعمل والعلاقات والزواج والحياة العامة وغيرها. وهي طريق العيش بروحانية، وهي رسالة الإنسان الحقيقية والعميقة في الحياة والتي خلقه الله سبحانه وتعالى من أجلها. وهي أيضا صوت الذات العليا السامية في داخل الإنسان. وهي منبع طاقة الإلهام، وهي أصل ترك الأثر لدى البشر، وهي طريق السعادة والسلام والوعي والتنوير والروحانية والنجاح والإنجاز والشفاء.
يمكن اكتشاف او على الاقل التقرّب من القيمة العليا بالاجابة على الاسئلة التالية: الذهاب الى صفحة تحميل الاسئلة
عجلة الحياة هي دائرة مقسّمة بأقسام توضح مجالات الحياة التي يعيش فيها كل إنسان، من روحية ومالية ومهنية وأسرية ومجتمعية ونفسية وجسدية وعقلية، وقد تستبدل بعض تلك المجالات في نماذج أخرى
بالذاتية والترفيهية والثقافية، حيث أن القائمين عليها ينادون بأهمية وضع كل إنسان أهداف بكل مجال من تلك المجالات، والتي لا تتحقق، لأن تحقيق هدف في كل جانب من جوانب الحياة أمر مستحيل، بل مشتّت مما يؤدّي إلى الضغط العصبي المزمن وقد ينتهي بالمرض! أما عجلة إكسير الحياة فهي عجلة الحياة الحقيقية الربانيّة، حيث يبدأ الإنسان بالتركيز وضع هدف واضح في القيمة العليا الذاتية، التي هي في الحقيقة منصة الانطلاق والتي قد تكون في أحد مجالات الحياة كروحية أو العقلية أو الصحية أو المهنية أو الاجتماعية أو المالية أو الأسرية وما إلى ذلك من قيم كونية، ليوازن بعد ذلك ما تتطلبه الجوانب الأخرى في حياته حسب مقاييسه هو، لا نحن ولا هم، ذلك لأنّ لكل إنسان مقاييسه الخاصة به، بالتواكب مع بتأدية استراتيجيته الذاتية.
بالذاتية والترفيهية والثقافية، حيث أن القائمين عليها ينادون بأهمية وضع كل إنسان أهداف بكل مجال من تلك المجالات، والتي لا تتحقق، لأن تحقيق هدف في كل جانب من جوانب الحياة أمر مستحيل، بل مشتّت مما يؤدّي إلى الضغط العصبي المزمن وقد ينتهي بالمرض! أما عجلة إكسير الحياة فهي عجلة الحياة الحقيقية الربانيّة، حيث يبدأ الإنسان بالتركيز وضع هدف واضح في القيمة العليا الذاتية، التي هي في الحقيقة منصة الانطلاق والتي قد تكون في أحد مجالات الحياة كروحية أو العقلية أو الصحية أو المهنية أو الاجتماعية أو المالية أو الأسرية وما إلى ذلك من قيم كونية، ليوازن بعد ذلك ما تتطلبه الجوانب الأخرى في حياته حسب مقاييسه هو، لا نحن ولا هم، ذلك لأنّ لكل إنسان مقاييسه الخاصة به، بالتواكب مع بتأدية استراتيجيته الذاتية.
العلاج هو العمل على تقليل وتهدئة أو ضبط أعراض المرض، والسيطرة عليها بحيث لا يؤدي استفحال تلك الأعراض إلى وصول المرض إلى حالته القصوى بحيث يصعب التعامل معه وحدوث الموت، ذلك دون التعرض إلى سبب نشوء ذلك المرض. أما الشفاء ففيه كشف لمعضلة المرض التي هي بسبب خروج الإنسان عن بوصلته الربانية، أي عدم تفعيل رسالته التي هي سبب خلقه ووجوده، والانشغال بالماضي والآلام والأحداث والأشخاص والانغماس بالماديات والسعادة المزيّفة.
بعودة الإنسان إلى ذاته باكتشاف قيمته العليا، ووضع رؤية واضحة لهدفه النابع من تلك القيمة التاركة للأثر، وذلك هو العمل الصالح المفعّل للأخلاق الحميدة التي تعادل مشاعر الإنسان السلبية لتجعلها متوازنة سامية المتمثّلة بالحب والامتنان والتسامح والسلام.
تلك الممارسة للرسالة الضمنية يفعّل ما في القلب ليتّسق مع الدماغ بتخيّل الإستراتيجية الذاتية، مما يجعل القلب والدماغ متناغمين على تردد 0.1 هرتز (موجات كهرومغناطيسية)، ومع استمرارية المثابرة والتركيز على العمل المرتبط بالقيمة العليا يتفعّل اتساق أنظمة ووظائف الجسم على نسق القلب والدماغ، هنا يكمن الشفاء بتفعيل وحدة الجسم ككل، والكل المتسق محصلته أكبر من ناتج جمع أجزائه المفككة، و هذا هو سر الصحة التكاملية.
هنا يتلاشى سبب المرض الجسدي الذي هو الضغط العصبي المزمن المؤدي إلى إفراز هرمونات الكر أو الفر، حيث يهدأ استنفار الجسم ليتفعل إصلاح الخلايا ورفع المناعة الفطرية، وتنشيط جينات الشفاء، كعميلة عكسية للعملية التي أنشأت المرض المزمن.
تلك الممارسة للرسالة الضمنية يفعّل ما في القلب ليتّسق مع الدماغ بتخيّل الإستراتيجية الذاتية، مما يجعل القلب والدماغ متناغمين على تردد 0.1 هرتز (موجات كهرومغناطيسية)، ومع استمرارية المثابرة والتركيز على العمل المرتبط بالقيمة العليا يتفعّل اتساق أنظمة ووظائف الجسم على نسق القلب والدماغ، هنا يكمن الشفاء بتفعيل وحدة الجسم ككل، والكل المتسق محصلته أكبر من ناتج جمع أجزائه المفككة، و هذا هو سر الصحة التكاملية.
هنا يتلاشى سبب المرض الجسدي الذي هو الضغط العصبي المزمن المؤدي إلى إفراز هرمونات الكر أو الفر، حيث يهدأ استنفار الجسم ليتفعل إصلاح الخلايا ورفع المناعة الفطرية، وتنشيط جينات الشفاء، كعميلة عكسية للعملية التي أنشأت المرض المزمن.
بإبطاء العمر البيولوجي، فالزمن المتسارع يؤدّي إلى الشيخوخة المتسارعة، والتي تحدث بسبب عن تفعيل حركة الجسم المقرونة بالحياة أي الحركة في القيمة العليا خلال استراتيجية ذاتية، فيحصل تراكم الأمراض الضعف والهرم مع مرور الوقت.
فبتفعيل الرسالة الكونية يصبح الإنسان سيد نفسه حيث يكون منعّما بالحب الواعي الذي يتجلّى بين التحدي والإنجاز بالتبادل والتلازم، وتلك هي الحياة. وبتواتر إنجازات الإنسان الذاتية تصبح حركته الجسدية خفيفة ومتسارعة عبر المكان أو الفضاء، حتى يوشك أن يتلاشى الزمن، فلا أمراض ولا آلام بالتالي خلايا متجددة، وشباب متجدد بالصحة والإلهام المستمر إلى أن ينتهي عمر الإنسان الزمني بانتهاء رسالته المعنية بوجوده وترك الأثر الخالد.
فبتفعيل الرسالة الكونية يصبح الإنسان سيد نفسه حيث يكون منعّما بالحب الواعي الذي يتجلّى بين التحدي والإنجاز بالتبادل والتلازم، وتلك هي الحياة. وبتواتر إنجازات الإنسان الذاتية تصبح حركته الجسدية خفيفة ومتسارعة عبر المكان أو الفضاء، حتى يوشك أن يتلاشى الزمن، فلا أمراض ولا آلام بالتالي خلايا متجددة، وشباب متجدد بالصحة والإلهام المستمر إلى أن ينتهي عمر الإنسان الزمني بانتهاء رسالته المعنية بوجوده وترك الأثر الخالد.
لحل أزمة الإنسان مع ذاته وصراعه مع عقله وجب تفعيل رسالة إكسير الحياة المعنية بتقنية VMG العلمية ... انضم لبرامج كوكبة إكسير الحياة لتكتشف قيمتك الشخصية العليا ولتعيش حياة واعية ملهمة صحية ونقية.